كان الامام يحضر دروس آيةالله البروجردي في الفقه والاصول لسنوات، وكان يوليه من التقدير والاحترام اكثر بكثير من احترام الطالب لإستاذه. ففي بعض الاوقات كان آية الله البروجردي يذهب الی منزله راجلاً، فكان الامام يرافقه حتی باب المنزل.
(حجةالاسلام علي پناه اشتهاردي، مقتطفات من سيرةالامام الخميني، ج5، ص20)